500 علاج منزلي مُجرّب مع العلم وراءه: خفف الآلام والأوجاع والأمراض وغيرها بمئات العلاجات المنزلية البسيطة والفعّالة

في عالمنا اليوم، المتطور والواعي بصحتنا، أصبحنا جميعًا أكثر ذكاءً، وأكثر وعيًا بأجسامنا، ونهتم بكيفية عيش حياة طويلة وصحية. لقد حققنا نصف هذا الهدف: عيش حياة أطول. لكننا نغفل عن جانب "العيش بصحة أفضل" من المعادلة.

في 15 ديسمبر 2012، أعلنت وسائل الإعلام البريطانية
نشرت مجلة لانسيت بيانات من دراسة العبء العالمي للأمراض لعام ٢٠١٠. إليكم النتائج الرئيسية، بدءًا بالخبر السار: ازداد متوسط ​​العمر حول العالم. أصبحنا أقل عرضة للإصابة المبكرة بالملاريا.
والحصبة، ولكننا أكثر عرضة للوفاة في مراحل لاحقة من حياتنا بسبب نوبة قلبية أو سكتة دماغية. أما الخبر السيئ فهو أننا أكثر عرضة لقضاء سنواتنا الأخيرة معاقين بسبب أمراض يمكن الوقاية منها في معظمها.

لطالما طاردت الأمراض المزمنة الأمريكيين. والآن تنتشر إلى دول أخرى. أين أخطأنا؟ لدينا حقائق صحية.
والأرقام في متناول أيدينا. لدينا فحوصات تشخيصية باهظة الثمن، وأطباء مؤهلون تدريبًا عاليًا، وعلاجات متطورة. أرفف المتاجر الكبرى تئن تحت وطأة الصناديق والعلب والأكياس. قللت وسائل الراحة الحديثة من حاجتنا إلى العمل البدني. تزودنا أجهزة الكمبيوتر بنشرات طبية محدثة.